الثلاثاء، 29 مارس 2016


ثانيا المنقوص:

الأمثلة:

-         الداعي إلى الخير كفاعله.


-         إنهم قاضون عادلون  

-         إن المؤديين واجبهما محترمان

تعريف الاسم المنقوص:  هو كل اسم معرب آخره ياء لازمة مكسور ما قبلها مثل ( قاضي – نادي – راعي )

       وتحذف منه الياء إذا كان نكرة مرفوعا أو مجرورا مثل جاء قاض – مررت بمحام

       وتثبت ياؤه إذا كان معرفا بأل أو بالإضافة أو كان نكرة منصوبة مثل ذهب القاضي , مررت بقاضي المحكمة – رأيت محاميا

       وعند تثنية المنقوص أو جمعه جمع مؤنث سالم تظل ياؤه كما هي وتعود إذا كانت محذوفة مثل قاضي : قاضيان , قاضيين , قاضيات

       أما عند جمعه جمع مذكر سالم فتحذف منه الياء ونضم ما قبلها في حالة الواو ونكسرها في حالة الياء, مثل : قاضُون , قاضِين

هناك 12 تعليقًا:

  1. فهمت من الدرس ما هو الاسم المنقوص وكيف نثنيه و نجمعه فشكرا لك يا استاذ مجدي علي هذا الجهد الرائع

    ردحذف
  2. اشكر صاحب هذاالعمل العظيم وكل من شارك فيه لقد فهمت ان الاسم المنقوص هو الاسم الذى اخره ياء لازمة مكسور ما قبلها اذا كان مرفوعا او مجرورا تحذف منه الياء وتثبت الياء اذا كان معرفا بالاءضافة او نكره منصوبة وعند التثنية او جمع المؤنث السالم تظل ياؤه كما هى وتعود اذا كانت محذوفة وعند جمعه المذكر السالم تحذف ياؤه ونضم ماقبلها فى حالة الواو ونكسرها فى حالة الياء

    ردحذف
  3. تعلمت ان ل اسم معرب اخرة ياء مكسور ما قبله

    ردحذف
  4. اسم آخره ياء لازمة مكسور ما قبلها، نحو: المحامي- الساعي.
    يعرب بحركات مقدرة رفعا وجرا فقط، وتظهر حركة الإعراب في حالة النصب فقط، وإذا نوّن حذفت ياؤه في حالتي الرفع والجر فقط ويعوض عنها بتنوين بالكسر يسمى تنوينَ العِوَض، وبقيت ياؤه في حالة النصب، فنقول: هذا محامٍ أمينٌ كلمة(محامٍ) في هذا المثال خبر مرفوع بضمة مقدرة على الياء المحذوفة، سلمت على محامٍ أمينٍ، كلمة(محامٍ) في هذا المثال اسم مجرور بعلى وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة، أما تنوين الكسر الموجود ما هو إلا تعويض عن الياء المحذوفة، رأيت محاميًا أمينًا.
    تثنية المنقوص وجمعه:
    عند تثنية المنقوص: تبقى ياؤه كما هي، نحو : المحامي/ المحاميان ، أما إذا كانت ياؤه محذوفة ترد إليه ياؤه، نحو: محامٍ، محاميان.
    عند جمعه جمع مذكر سالم: تحذف ياؤه ويضم ما قبل الواو ، ويظل مكسورا قبل الياء، نحو: المحامي / المحامُون المحامِين .
    النسب إلى المنقوص:
    -إذا جاءت الياء ثالثة قلبت واوًا وفتح ما قبلها، نحو: الرضي الرضيّ -الشَّجِي/ الشَّجَوِيّ.
    إذا كان ما قبلها ساكنا وهنا لا تعتبر اسما منقوصا لم تتغير نحو : ظبْي ظبييّ.
    - وإذا جاءت الياء رابعة جاز حذفها وجاز قلبها واوًا، نحو: المحامي/ المحاميّ/ المحاموي.
    - وإذا جاءت الياء خامسة أو سادسة حذفت وزيدت ياء النسب، نحو: المسترجي/ المسترجيّ.
    - ترد ياء المنقوص المحذوفة عند النسب، نقول: قاضٍ/ قاضيّ، قاضويّ.

    ردحذف
  5. شكرصاحب هذا المؤضؤع الجميل لقد فهمت منه جيدا

    ردحذف
  6. لحمدُ لله، والصَّلاة والسَّلام على رسولِ الله.
    قال ابنُ يعيش -ت 643هـ- في "شرح المُفصَّل" (1/56):
    (والمنقوص: كُلُّ اسمٍ وَقَعَتْ في آخره ياء قبلها كسرة؛ نحو: "القاضي"، و"الدَّاعي"، و"قاضٍ"، و"داعٍ"؛ فهذا يدخلُه النَّصب وحده مع التَّنوين، ولا يدخله رفعٌ ولا جرٌّ. وإنَّما سُمِّي منقوصًا؛ لأنَّه نقص شَيْئَيْنِ: حَركةً، وحرفًا؛ فالحرَكة هي الضَّمَّة أو الكسرة، حُذِفَتْ للثِّقَل، والحرف هو الياء، حُذِفَ لالتقاء السَّاكِنَين؛ فنقول في الرَّفع: "هذا قاضٍ يا فتى"، وفي الجرِّ: "مررتُ بقاضٍ يا فتى"، وكان الأصلُ: "هذا قاضِيٌ"، بضمِّ الياء وتنوينها، و"مررتُ بقاضيٍ"، بكسر الياء وتنوينها أيضًا؛ فاستُثْقِلَتِ الضَّمَّة والكسرةُ على الياء المكسور ما قبلها؛ لأنَّها قد صارَتْ مدَّة كالألِف؛ لسعةِ مخرجِها، وكَوْنِ حَرَكة ما قبلها مِنْ جنسِها...؛ فحُذِفَتِ الضَّمَّة والكسرة...، ولمَّا حُذِفَتْ؛ سكنتِ الياء، وكان التَّنوين بعدَها ساكِنًا؛ فحُذِفَتْ لالتقاء السَّاكِنَين...؛ فلذلك تقول في الرَّفع: "هذا قاضٍ"، وفي الجرِّ: "مررتُ بقاضٍ"، قال الله : ﴿فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ﴾، وقال: ﴿عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ﴾. وتقول في النَّصب: "رأيتُ قاضيًا"؛ تثبت الفتحة؛ لخفَّتها، قال الله : ﴿إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ﴾، وقال: ﴿أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ﴾ فاعرفْهُ) انتهى.
    لكنْ: هل يتعذَّر ظهورُ الرَّفع والجرِّ في الاسم المنقوص؟
    جاء في "شرح الأشموني على ألفيَّة ابن مالك" (ج1):
    (وإنَّما لَمْ يَظْهَرِ الرَّفْعُ والجرُّ استثقالاً، لا تعذُّرًا لإمكانِهما. قال جرير:
    فَيَوْمًا يُوافينَ الهوَى غَيرَ ماضِيٍ
    وقال الآخر:
    لَعَمْرُكَ ما تَدْرِي متى أنتَ جائِيٌ ولكنَّ أقصى مُدَّةِ العُمْرِ عاجِلُ) انتهى.
    وقال أبو حيَّان الأندلسيُّ -ت745هـ- في "التَّذييل والتَّكميل في شرح كتاب التَّسهيل" (1/211، 212):
    (وقوله: "ويظهرُ لأجلها جَرُّ الياء ورفعُها، ورَفْعُ الواو"؛ يعني: يظهَر لأجل الضَّرورة، ومثال جرِّ الياء قولُ الشَّاعِر:
    وَيَوْمًا يُوافينَ الهوَى غَيرَ ماضِيٍ ويَوْمًا تَرَى منهنَّ غُولاً تَغَوَّلُ
    وقولُ الآخَر:
    كَذَبْتُمْ وَبيتِ اللهِ نُبْزَى محمَّدًا وَلَمْ تُخْتَضَبْ سُمْرُ العَوالِيِ بالدَّمِ
    وقولُه:
    ما إنْ رأيتُ، ولا أرى في مُدَّتي كَجَواريٍ يَلْعَبْنَ بالصَّحْرَاءِ
    وقولُه:
    فَلَوْ كنتَ حُرًّا ذَا وَفاءٍ جَعَلْتَنا لعينيكَ من دُون الغَوَانِيِ مَقْنَعا
    وقولُه:
    لا باركَ اللهُ في الغوانِيِ هَلْ يُصْبِحْنَ إلاَّ لهنَّ مُطَّلَبُ
    ومثالُ رفعِها في الفِعْلِ: ما أنشدْناهُ قبلُ من قوله:
    .................... تُساوِيُ عِندي غيرَ خمسِ دَّراهِمِ
    ومثالُ ذلك في الاسم قولُه:
    تَرَاهُ، وقد فاتَ الرُّماةَ، كأنَّهُ أمامَ الكلابِ، مُصْغِيُ الخَدِّ أَصْلَمُ
    وقولُه:
    وكأنَّ بُلْقَ الخيلِ في حافَاتِهِ ترمي بهنَّ دَوَالِيُ الزُّرَّاعِ
    وقولُ جرير:
    وعِرْقُ الفَرَزْدَقِ شَرُّ العُروقِ خَبيثُ الثَّرَى كابِيُ الأَزْنُدِ
    ومثالُ رفعِ الواو ما أنشَدْناهُ قبلُ من قوله:
    إذا قُلْتُ عَلَّ القَلْبَ يَسْلُوُ قُيِّضَتْ. البيت) انتهى.
    وجاء في "همع الهوامع" (1/183، 184) للسُّيوطيِّ -ت911هـ-:
    (ومَنَ الضَّرورةِ -أيضًا- ظهورُ الضَّمَّة والكسرة في ياء المنقوص؛ كقوله:
    خَبيثُ الثَّرَى كابِيُ الأَزْنُدِ
    وقوله:
    تُدْلِي بهنَّ دَوَالِيُ الزُّرَّاعِ
    وقوله:
    لا باركَ اللهُ في الغوانِيِ هَلْ
    وقوله:
    وَلَمْ يخْتَضَبْ سُمْرُ العَوالِيِ بالدَّمِ ) انتهى.


    __________________

    ردحذف
  7. الاسم المنقوص

    هو كل اسم معرب آخره ياء لازمة مكسور ما قبلها .
    مثل:{ المحامى – القاضى – الساعى – الداعى – المهتدى – المتقى }.
    مثل: { محامٍ – قاضٍ – ساعٍ – داعٍ – مهتدٍ – متقٍ }.

    إعراب الاسم المنقوص
    يعرب حسب موقعه فى الكلام بحركات مقدرة على الياء فى حالتى الرفع والجر وينصب بالفتحة الظاهرة .
    مثل: {جاء القاضى ، واستدعى المحامىَ ، وأعجب بالمتقى مواضع الشبهات}.
    {القاضى}: فاعل مرفوع وعلامة الرفع الضمة المقدرة.
    {المحامى}: مفعول به منصوب وعلامة النصب الفتحة الظاهرة.
    {المتقى}: اسم مجرور وعلامة الجر الكسرة المقدرة.
    حذف ياء الاسم المنقوص
    تحذف ياء الاسم في حالتى الرفع والجر إذا كان نكرة منونة.
    مثل: { كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته}- { هذا قاضٍ عادلٌ}.
    {راع -}: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة.
    مثل: {مررت بداعٍ إلى السلام}.
    -{داع}: اسم مجرور وعلامة الجر الكسرة المقدرة.
    تثبت ياء الاسم في حالة النصب ، أو إذا كان معرفا بأل أو كان مضافا
    مثل: {جاء القاضى}.{ جاء محامى الدفاع}.
    { القاضى – محامى }: فاعل مرفوع وعلامة الرفع الضمة المقدرة.
    مثل: {مررت بالداعى إلى السلام}.{ سلمت على قاضى المحكمة}.
    { الداعى – قاضى }: اسم مجرور وعلامة الجر الكسرة المقدرة.
    مثل:{ إن محاميا يدافع عن المظلوم جدير بالاحترام}.{ إن المحامى ينصر المظلوم}.
    { محاميا - المحامى}: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
    تثنية الاسم المنقوص وجمعه جمع مؤنث سالما
    عند تثنية الاسم المنقوص أو جمعه جمع مؤنث : تبقى الياء أو ترد الياء إذا كانت محذوفة مع زيادة علامة التثنية أو الجمع:
    مثل: {جاء القاضى}. { جاء القاضيان}. { جاءت القاضيات }.
    مثل:{ هذا محام }. { هذان محاميان }. { هؤلاء محاميات }.
    جمع الاسم المنقوص جمع مذكر سالما
    عند جمعه جمع مذكر سالما تحذف الياء ويضم ما قبلها فى حالة الرفع ، ويظل ما قبلها مكسورا فى حالتى النصب والجر مع زيادة علامة الجمع .
    مثل: {جاء القاضى}.{جاء القاضُون}.
    مثل: {رأيت القاضى}.{ رأيت القاضييْن}.
    مثل: {سلمت على الداعى إلى السلام }.{ سلمت على الداعِين إلى السلام}.
    19 تسجيل إعجاب9 تعليقًا3 مشاركة

    ردحذف
  8. المقصور و المنقوص و الممدود

    أ ـ المقصور

    اسم آخره ألف لازمة، مفتوح ما قبلها، نحو: هُدى، أو مزيدة للتأنيثـ،نحو: كبرى، أو مزيدة للإلحاق: ذِكرى. يعرب بحركات مقدرة: رفعا ونصبا وجرا؛ لتعذر نطق الحركة.
    تثنية المقصور وجمعه:
    عند التثنية، إذا كانت ألفه ثالثة ترد إلى أصلها(واو أو ياء)، نحو : عصا/ عَصَوَان- هدى/ هُدَيَان.
    إن كانت ألف المقصور رابعة فصاعداً قلبت ياء، نحو: مصطفى/ مصطفيان- ملتقَى/ ملْتَقَيَان.
    عند جمعه جمع مذكر سالم: تحذف ألفه عند جمعه، وتسكن واو وياء الجمع مع بقاء ما قبلهما مفتوحا، : مصطفى/ مصطفَوْن/مصطَفَيْن- أعلى/ أعلَوْن / أعلَيْن -مرتضى مرتضَوْن، مرتضَيْن.
    عند جمعه جمع مؤنث: تبقى ألفه، نحو: مستشفى/ مستشفيات- منتدىم منتديات- ملتقى/ ملتقيات.
    النسب إلى المقصور:
    ينسب إلى الكلمة بزيادة ياء مشددة في آخرها، نحو: إسلام/إسلاميّ- عرب/ عربيّ .
    وفي المقصور:
    -إذا كانت ألفه ثالثة قلبت واوًا، نحو: قِنا/ قِنَوِيّ- هُدى/ هُدَوِيّ.
    - إذا كانت ألفه رابعة وثانيها ساكن جاز حذفها أو قلبها واوًا، نحو: بَنْها/ بَنْهيّ، بَنْهويّ، شُبْرا/ شُبْرِيّ، شُبْرَوِيّ .
    - إذا كانت ألفه رابعة وثانيها متحرك أو خامسة أو سادسة وجب حذفها، ثم تضاف ياء النسب: بَنَما/ بَنَميّ- فرنسا/ فرنسيّ- مستشفى/ مستشفِيّ.

    ب ـ المنقوص

    اسم آخره ياء لازمة مكسور ما قبلها، نحو: المحامي- الساعي.
    يعرب بحركات مقدرة رفعا وجرا فقط، وتظهر حركة الإعراب في حالة النصب فقط، وإذا نوّن حذفت ياؤه في حالتي الرفع والجر فقط ويعوض عنها بتنوين بالكسر يسمى تنوينَ العِوَض، وبقيت ياؤه في حالة النصب، فنقول: هذا محامٍ أمينٌ كلمة(محامٍ) في هذا المثال خبر مرفوع بضمة مقدرة على الياء المحذوفة، سلمت على محامٍ أمينٍ، كلمة(محامٍ) في هذا المثال اسم مجرور بعلى وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة، أما تنوين الكسر الموجود ما هو إلا تعويض عن الياء المحذوفة، رأيت محاميًا أمينًا.
    تثنية المنقوص وجمعه:
    عند تثنية المنقوص: تبقى ياؤه كما هي، نحو : المحامي/ المحاميان ، أما إذا كانت ياؤه محذوفة ترد إليه ياؤه، نحو: محامٍ، محاميان.
    عند جمعه جمع مذكر سالم: تحذف ياؤه ويضم ما قبل الواو ، ويظل مكسورا قبل الياء، نحو: المحامي / المحامُون المحامِين .
    النسب إلى المنقوص:
    -إذا جاءت الياء ثالثة قلبت واوًا وفتح ما قبلها، نحو: الرضي الرضيّ -الشَّجِي/ الشَّجَوِيّ.
    إذا كان ما قبلها ساكنا وهنا لا تعتبر اسما منقوصا لم تتغير نحو : ظبْي ظبييّ.
    - وإذا جاءت الياء رابعة جاز حذفها وجاز قلبها واوًا، نحو: المحامي/ المحاميّ/ المحاموي.
    - وإذا جاءت الياء خامسة أو سادسة حذفت وزيدت ياء النسب، نحو: المسترجي/ المسترجيّ.
    - ترد ياء المنقوص المحذوفة عند النسب، نقول: قاضٍ/ قاضيّ، قاضويّ.

    ج ـ الممدود

    اسم آخره همزة قبلها ألف زائدة، قد تكون الهمزة أصلية، نحو: قَرَّاء؛ لأن أصلها (قرأ) وقد تكون زائدة للتأنيث، نحو: عفراء؛ لأن أصلها (عفر) وقد تكون منقلبة عن أصل: واو أو ياء، نحو: عَدّاء، بَنّاء،؛ لأن أصلهما(عَدَوَ- بَني)،و يعرب الممدود بحركات ظاهرة: رفعا ونصبا وجرا.
    تثنية الممدود وجمعه:
    عند تثنية الممدود وجمعه، ننظر على نوع همزته، فإما أن تكون أصلية أو منقلبة عن أصل أو زائدة للتأنيث.
    - فإذا كانت الهمزة أصلية بقيت على حالها، نحو: قَرَّاء/ قَرَّاءان/ قَرَّاءين /قراءون .
    - وإذا كانت منقلبة عن أصل جاز أن تبقى على حالها أو تقلب واوًا، نحو: بنَّاء/ بنَّاءان/ بنَّاوان/ بناءون.
    -وإذا كانت زائدة للتأنيث قلبت واوًا: حسناء/ حسناوان/حسناوات- بيضاء/ بيضاوان/ بيضاوات.
    النسب إلى الممدود:
    - إذا كانت الهمزة أصلية بقيت كما هي عند النسب، نحو: قَراء/ قرائيّ- إنشاء/ إنشائيّ.
    - وإذا كانت منقلبة عن واو أو ياء جاز إبقاؤها همزة أو قلبها واوًا، نحو: دعاء: دعائي، دعاوِيّ.
    - إذا كانت الهمزة زائدة للتأنيث قلبت واوًا وجوبا، نحو: حسناء: حسناويّ، حمراء حمراوي.
    *** ولعلك لاحظت أن النسب إلى الممدود يأخذ نفس حكم تثنيته

    ردحذف