لمحات أدبية
الشعر في العصر الحديث:
البارودي وإحياء الشعر :
قام محمود سامى البارودي بنهضة الشعر وإحيائه بعد موته فأصبح
الشعر شريفا في معانيه رصينا في الفاظه, وأثبت البارودي أن ضعف الشعر كان مصدره الشعراء أنفسهم وليس في الشعر
واللغة, وحاكى كبار الشعراء وانصرف عن محاكاة صغارهم في العصر المملوكي والعثماني.
هم تلاميذ البارودي الذين تأثروا به وسارو على نهجه وأخذو يطورون اتجاه
البارودي وهم
أحمد شوقي , حافظ ابراهيم ,
شكيب أرسلان .
العوامل التي أثرت في الكلاسيكية الجديدة:
1- الإيمان
بالتغيير والتطوير.
2- حب
اللغة العربية والحرص على بقائها قوية رائدة.
3-
الخوف على التراث الأدبي.
تعلمت من هذه القطعه ان محمود سامي البارودي طورو واحيا العلم بعد موته في في الاحتلال للانجليزي
ردحذفمحمود سامي البارودي انشأ المدرسه الكلاسيكبه وكانت تضم الشعراء مثل احمد شوقي
ردحذفسؤال ماذا كانت تضم المدرسه الكلاسيكيه يا احمد حماده
ردحذفشعراء المدرسه الكلاسيكيه هم احمد شوقي وحافظ إبراهيم وإسماعيل صبري وأحمد محرم وعائشه التيموريه محمد عبد المطلب من مصر ورضا الشبيبي والرصافي والزهاوي وعبد المحسن الكاظمي وشكيب أرسلان
ردحذفشعراء المدرسه الكلاسيكيه هم احمد شوقي وحافظ إبراهيم وإسماعيل صبري وأحمد محرم وعائشه التيموريه محمد عبد المطلب من مصر ورضا الشبيبي والرصافي والزهاوي وعبد المحسن الكاظمي وشكيب أرسلان
ردحذفالبارودي كثيرًا ما ينصح بمداراة الناس، ودفع القسر باللين, والغضب بالحلم, وقد صوَّر جملةً من صفاته ومداراته الناس، ومودته لأصدقائه ووفائه لهم في قوله:
ردحذفملكت يدي عن كل سوءٍ ومنطقي فعشت بريء النفس من دنس العذر
وأحسنت ظني بالصديق وربما لقيت عدوي بالطلاقة والبشر
فأصبحت مأثور الخلال محببًا إلى الناس مرضيّ السريرة والجهر
إذا شئت أن تحيا سعيدًا فلا تكن لدودًا، ولا تدفع يد اللين بالقسر
ولا تحتقر ذا فاقةٍ فلربما لقيت به شهمًا يبذ على المثري
ولا تعترف بالذل في طلب الغنى فإن الغنى في الذل شر من الفقر
ودار الذي ترجو وتخشى وداده وكان من مودات القلوب على حذر
رائد الكلاسيكية هو أحمد شوقي وليس البارودي البارودي هو رائد الأحياء والبعث
ردحذفكلام قرات عن البارودي أحسست بمستقبل هذه اللغة الغراء
ردحذففرسان الكلاسيكية هم فرسان الشعر
ردحذففرسان الكلاسيكية هم فرسان الشعر
ردحذف